مزيج المساج الرباعي والحمام المغربي يهدف إلى توفير استرخاء عميق للجسم والعقل، حيث يبدأ الحمام المغربي بتنظيف البشرة وتقشيرها باستخدام البخار والصابون المغربي، مما يجعل العضلات أكثر استرخاءً استعدادًا للمساج. يتبع ذلك جلسة مساج بأربع أيادٍ (أو أكثر) لتخفيف التوتر العضلي وتعزيز الدورة الدموية وتصفية الذهن.
"مساج رباعي + بدكير منكير" هي خدمة متكاملة تجمع بين تدليك كامل للجسم (يُفترض أنه "رباعي" يشمل مناطق رئيسية) للعناية باليدين والقدمين. تهدف الخدمة إلى تحقيق الاسترخاء العميق للجسم والتخلص من التوتر، مع عناية شاملة للأظافر لتحسين مظهرها وصحة الجلد في اليدين والقدمين. تشمل هذه الخدمة عادةً تقشير الجلد الميت، الترطيب، وتشكيل الأظافر وتنظيفها.
الحمام المغربي هو طقوس تنظيف عميق للبشرة، بينما البدكير والمنكير يركز على عناية الأظافر. يشتمل الحمام المغربي على بخار لفتح المسام، والصابون المغربي الأسود، ثم التقشير باستخدام ليفة خاصة، وأخيرًا الترطيب لتنعيم البشرة وتوحيد لونها، وهو مثالي للاسترخاء وتحسين مظهر البشرة بشكل عام. أما البدكير والمنكير فيتضمن تنظيف الأظافر، تقليمها، تشكيلها، وترطيب الجلد حولها، غالبًا مع طلاء الأظافر لإعطاء مظهر أنيق وصحي.
الحمام المغربي هو طقس لتنظيف وتقشير البشرة في بيئة دافئة ورطبة، بينما مساج كاسات الهواء هو علاج بديل يستخدم شفط الأكواب على الجلد لتحسين الدورة الدموية وتخفيف الآلام العضلية والتوتر. عادة ما يتم الجمع بينهما كخدمة سبا لتوفير الاسترخاء الشامل للجسم والعقل.
يجمع الحمام المغربي بين التبخير والتقشير باستخدام الصابون المغربي والليفة المغربية، بينما يركز مساج الأحجار الساخنة على وضع أحجار بازلتية ساخنة ملساء على نقاط معينة في الجسم لتخفيف توتر العضلات وتحسين الدورة الدموية. يمكن دمج الخدمتين للاستفادة من فوائد الاسترخاء العميق للبشرة والعضلات معاً.